اهلا وسهلا بجميع محبي موقع عملاق الألعاب اهلا بكل عشاق العاب اكشن ,يشرفنى ان اقدم لكم لعبة
من اقوى الالعاب الاستراتيجية الحربية (يكفى انها من صنع العملاقه أليكترونك أرتس)
انا فعلا من عشاق هذه اللعبة
اللعبة واقعية الى درجة كبيره جدااا
تدور احداثها عن الحرب [امريكا والاتحاد السوفيتى]
تبدأ بمفردك فى اللعبة ويتزايد عدد الجنود الذين معك كلما تخطيت المستويات اكتر وقمت بمساعدة الاسرى وتحريرهم
انت القائد من سلطتك امر جنودك وتوجيههم فى موقع القتال
تقرير عن العبة :
مقدم عن لعبة Freedom Fighters
لقد جاء السوفيت للاحتلال امريكا و يجب على الشعب الامريكى ان يتحد لكى يستطيع الوقوف ضد هذا الاحتلال والتخلص منه و السوفيت قادمون حتى يقتلو الكبير و الصغير و اعتقال الشعب الامريكى و التخلص من قوته حتى يسيطرو على العالم
الشركة المنتجة للعبة هى EA
هذه الشركة معروف بالالعاب المثير و الجميل جدا و المشهور فى العالم كله مثل Battlefield 2 و crysis و الكثير و كل الالعاب هذه الشركة رائع بمعنى الكلمة من الصوات حتى الجرافيكس فى كل الالعاب جامد جدا
اللعبة واقعية الى درجة كبيره جدااا
تدور احداثها عن الحرب [امريكا والاتحاد السوفيتى]
تبدأ بمفردك فى اللعبة ويتزايد عدد الجنود الذين معك كلما تخطيت المستويات اكتر وقمت بمساعدة الاسرى وتحريرهم
انت القائد من سلطتك امر جنودك وتوجيههم فى موقع القتال
تقرير عن العبة :
مقدم عن لعبة Freedom Fighters
لقد جاء السوفيت للاحتلال امريكا و يجب على الشعب الامريكى ان يتحد لكى يستطيع الوقوف ضد هذا الاحتلال والتخلص منه و السوفيت قادمون حتى يقتلو الكبير و الصغير و اعتقال الشعب الامريكى و التخلص من قوته حتى يسيطرو على العالم
الشركة المنتجة للعبة هى EA
هذه الشركة معروف بالالعاب المثير و الجميل جدا و المشهور فى العالم كله مثل Battlefield 2 و crysis و الكثير و كل الالعاب هذه الشركة رائع بمعنى الكلمة من الصوات حتى الجرافيكس فى كل الالعاب جامد جدا
O.S : Xp - Vista - Seven
Ram : 512 Mb
Cpu : 2.4 Ghz
Ram : 512 Mb
Cpu : 2.4 Ghz
Vga : 64 Mb
و الآن مع رابط تحميل اللعبة عبر مركز التحميل الخاص بنا
انتهى موضوع ولا تنسى
طرح اي مشكلة واجهتك سواء خلال تحميل او خلال تتبيث
و إلتحق بنا على الفيسبوك
و الاشترك في قناة على اليوتوب
واخيرااا ترك بصمتك في التعليق
شكراا لك
والى اللــــــقاء في موضـــوع جديد و لعبـــــة جديـــدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق